العلاقات المصرية اليونانية فى الدولة الحديثة

تقتضى طبيعة البحث تقسيمه الى اربعة ابواب تجزأ الى فصول يسبقها تمهيد ومقدمة ومزيلة بخاتمة فتناولت فى التمهيد عرضا موجزا للعلاقات المصرية -اليونانية منذ اقدم عصورها حتى بداية الدولة الحديثة ويحوى:الموقع الجغرافى كلا البلدين واثرة على العلاقات ودور البحر المتوسط ةاثرة على الاتصال مبرزا اهميتة لكلا البلدين.الباب الاول جاء بعنوان:(اليونانيون فى المصادر الاثرية فى الدولة الحديثة)وينقسم الى اربعة فصول :الفصل الاول وعنوانة:الكفتيو فى مقابر الاسرة الثامنة عشرة)وهو يعرض لمناظر هؤلاء فى مقابر طيبة من عصر حتشبسوت واوائل عهد تحتمس الثالث ويتم الفصل الثانى ما جاء بالفصل الاول (الكفتيو فى مقابر الاسرة الثامنة عشر)من اواخر عهد تحتمس الثالث )حتى اواخر عهد امنحتب الثالث ويتجة الفصل الثالث الى دراسة المادة الاثرية اليونانية المصورة فى مقابر طيبة ومعابدها ويعقبة دراسة تحليلية لهذة المصادر وابرزت فى الفصل الرابع الاثار اليونانية فى مصر حيث القطع الاثرية المينوية والميكينية المكتشفة فى المواقع المصرية المختلفة.واذا انتقلنا الى الباب الثانى وجدناة يعنى بدراسة اليونانيون فى المصادر النصبة فى الدولة الحديثة مقسما الى فصلين:الاول عنوانة:الكفتيو فى نصوص الدولة الحديثة)والثانى يتعلق(بالجزر التى فى وسط الاخضر العظيم فى نصوص الدولة الحديثة).وخصت الباب الثالث لعرض الاثار المصرية فى اليونان وهو ينقسم الى فصلين:الاول عنوانة(الاثار المصرية فى كريت)والفصل الثانى يتعلق بالاثار المصرية فى اليونان.وجاء الباب الرابع بعنوان:(قضايا خلافية بين المؤرخين)وفية يغرض الدارس لعدة قضايا ثار حولها جدل كبير وهو ينقسم الى ثلاثة فصول:الفصل الاول وعنوانة(المؤرخون ومشكلة الكفتيو) والفصل الثانى ويحمل عنوان:(قضايا تاريخية وجغرافية فى نصوص الدولة الحديثة) اما الفصل الثالث فيعرض لتأريخ العلاقات المصرية اليونانية فى الدولة الحديثة ابان ازدهارها وانكماشها اعتمادا على المصادر الاثرية المختلفة:المصورة والمنقولة والمصادر النصبة.