الارجوزة دراسة فنية وموضوعية من الجاهلية حتى نهاية القرن الثانى الهجري

قسمت الدراسة الى بابين، وكل باب الى ثلاثة فصول، فى الباب الاول تناولت بالدراسة طبيعة الارجوزة،وفى الفصل الاول منه تناولت وزن الارجوزة وشاعرية الرجز، متطرفا الى الحديث عنالصور والاشكال الموسيقية التى وصلتنا بها قصائد الرجز ملاحظا أنها بالكثرة التى يكاد يعجز الحصر عن تحديدها.منتقلا إلى الفصلين الثانى والثالث وهما ما خصصتهما لدراسة خصائص لارجوزة، وفى الفصل الاول فيهما درست شكل الارجوزة وتطرقت الى الحديث فيه عن الفاظ الارجوزة وقوافيها ووزنها متبعا سمات كل جانب منها.وفى الفصل الثانى منهما انتقلت الى دراسة بناء الارجوزة متكلما عن بنائها ومعانيها وأساليبها، والعاطفة والتصوير عند أصحابهاالباب الثانى وغونته: بوظيفة الارجوزة متناولا فى الفصل الاول: اوظيفة الاجتماعية فى أطار من العلاقة الدينامية بين الاديب والنظام الاجتماعى.منتقلا الى ترجمة هذه الوظيفة الاجتماعية بالحديث عن الفنون الشعريةاولهما أفردته للفنون الخاصة بالرجز والرجاز.ثم أنتقلت الى الحديث عن الاغراض الشعرية المشتركة بين الرجز والقصيد.