الحالة السياسية والإجتماعية فـى مصـر منذ بداية الغزو الفارسى فـى السرة 27 حتى نهاية الأسرة 30

يهدف الباحث فى العوامل التى ساعدت على هذا الغزو وأحوال البلاد قبل الغزو وكيفية ضد مصر له ونتائج هذا الغزو وكيفية تعامل الملوك الجدد غير المصريين مع أهل تلك البلاد التى تملك حضارة راسخة فى الأرض. والأحوال السياسية والإجتماعية وأحوال الشعب والجيش ومدى تأثر الفرس بالمصريين بهم ومانتج عن هذا الغزو فى مصر. تشتمل الرسالة على فصول وخاتمة. الفصل الأول: وهو عن الحالة السياسية والإجتماعية فى مصر قبيل الغزو الفارسى وبعده: أولاٌ:تناول الباحث فيه مواجهة الملك ”أحمس الثانى” لأوضاع الإضطرابات وبغض المصريين للإغريق. ثانياٌ: تصاعد الأحداث بعد وفاة ”أحمس الثانى” وظهور الفرس كقوة عالمية وإستعدادات الفرس لغزو مصر. ثالثاٌ: مصر تحت الحكم الفارسى الخالص (525 -521) ق.م. رابعاٌ: سياسة ”قمبيز” الخارجية. الفصل الثانى: وهو عن مصر فى عهد ”دارا” الأول حتى نهاية الحمك الفارسى وقد جاء فيه (521 -486) ق.م. أولاٌ: تطور الأحداث فى الإمبراطورية الفارسية بعد وفاة الملك ” قمبيز” وتولى الملك ”دارا”. ثانياٌ: إصطلاحات ”دارا” الأول فى مصر. ثالثاٌ: الحياة الإجتماعية فى مصر خلال العهد الفارسى الول وتشمل الموظفون الفارسيون وتأثرهم بالحياة المصرية ثم الموظفون المصريون. الفصل الثالث: وهو عن خلاص مصر من الفرس وحكمها بواسطة فراعنة مصر وقد جاء مفصلاٌ فيم يلى: أولاٌ: الأوضاع السياسية فى مصر من عام (400 -380). ثانياٌ: الوضاع السياسية فى مصر من عام (380 -362) ق.م. ثالثاٌ: الأوضاع السياسية فى مصر من عام (361 -343) ث.م. وتشمل العلاقة بين مصر واليونان (أثينا وأسبرطة)، وأوضاع الحرب والتجهيزات للحملة الكبرى فى عهد الفرعون المصرى ”تيوس”. رابعاٌ: الأوضاع فى الإمبراطورية الفارسية ويعرض لنا صورة عن المؤمرات الداخلية فى افمبراطورية الفارسية وإستعدادتهم لغزو مصر. خامساٌ: الوضع المصرى ولقاء القوتين: سقوط مصر تحت السيطرة الفارسية ”للمرة الثانية” والوضع الأمبراطورية الفارسية ونهايتها.