Zagazig University Digital Repository
Home
Thesis & Publications
All Contents
Publications
Thesis
Graduation Projects
Research Area
Research Area Reports
Search by Research Area
Universities Thesis
ACADEMIC Links
ACADEMIC RESEARCH
Zagazig University Authors
Africa Research Statistics
Google Scholar
Research Gate
Researcher ID
CrossRef
” ثلاث قبعات كوبا” ل (ميجيل ميورا) و” قرافة السيارات ” ل (فرناندو أرابال) و ترجمتهما إلى العربية
Faculty
Art
Year:
2006
Type of Publication:
Theses
Pages:
351
Authors:
رحاب أحمد حامد على دياب
BibID
9520908
Keywords :
, ثلاث قبعات كوبا” , (ميجيل ميورا) , قرافة
Abstract:
تهدف هذه الرسالة إلى ابراز أهمية المسرح الهزلى باعتباره امتداداً للحركات الطلائعية التى ظهرت فى اوائل القرن العشرين, فى داخل و خارج أسبانيا- بالأخص الإتجاه السريالى- الذى تطور بدوره إلى المسرح العبثى أو مسرح اللامعقول فى الخمسينات .وعلى الرغم من أن هذا المسرح الأخير كانت بداياته فى آداب أخرى غير الأسبانية – فى أعمال الرومانى« أوچين يونيسكو» و الأيرلندى « سامويل بيكيت» – , و لكن كما قال الناقد الكبير« جونثالو تورينتى بايستير» مشيراً إلى الفكاهة الحديثة فى المسرح العبثى ” لقد ابتدعناها هنا” (يقصد فى اسبانيا) , و ذلك فى أعمال مثل ” ثلاث قبعات كوبا” (?9?2) لميجيل ميورا, التى عرضت لأول مرة بعد عشرين عاماً من كتابتها حيث أنها كانت بعيدة آنذاك عن ذوق الجمهور البرجوازى الذى كان يفضل الكوميديا الخفيفة ل « بينابينتى». فى هذه الكوميديا الجديدة نجد بذور المسرح العبثى.ميورا كان قد ترك بصمته فى المسرح الأسبانى بهذا العمل, فقد قطع كل علاقة له بالكوميديا السابقة و بدأ فى تقديم خواص جديدة للتشكيل و التأليف الكوميدى و أهمها احلال بدائل جديدة للغة الحوار كلغة الإشارة و تعبيرات الوجه و الإيماءات و الصمت ... إلخ, و الكشف عن لغة الحوار العقيمة المستهلكة المليئة بالكلمات الميتة و الأكلشيهات الجامدة التى لا تخرج عن النطاق النمطى أو المألوف. جميع هذه الخواص و أخرى تتشابه مع المسرحيات الأولى لفرناندو أرابال الذى ارتبط اسمه بالنوع الثانى ألا و هو المسرح العبثى أو اللامعقول و من أهمها ” قرافة السيارات” (?956). هذه الدراما تقترب إلى حد بعيد من أعمال المسرح العبثى الأوروبى مثل ” فى انتظار جودوه” (?95?) لبيكيت . كما أنها المحبذة لدى أرابال , فهى بناءاً على رأى النقاد, كوميديا تتبع مدرسة ميورا و خاردييل بونثيلا و استعراضاً لنقد اجتماعى لم يكن مسموحاً به فى اسبانيا فى ذلك الوقت. و لقد ضمنت للمسرح الأسبانى الذى عانى تأخراً ملحوظاً فى الأربعينات, مكاناً فى الساحة العالمية. هذا المسرح السوداوى يتسم بالفكاهة الرائعة الآتية من العبث.و بناءاً على ذلك , فقد كان اهتمامى الأول هو اثبات الصلة بين هذين التيارين من ناحية و بين الحركات الطلائعية فى المسرح التجريبى الذى سبق الحرب الأهلية – جيل ال (98) « بايى انكلان», جيل ال (27) « لوركا » و السريالية « جوميث دى لا سيرنا » التى تدعو إلى الكتابة الحرة , واستعادة اللاوعى و الحلم و استحضار الطفولة فى الحوار و بنية الشخصيات بالإضافة إلى دور التمثيل الصامت و الحركة فى خلق مناخ بين اللاواقعية و الواقعية أو بين الحقيقة و الخيال و تحويل المسرح إلى سيرك و الشخصيات إلى مهرجين – , من ناحية أخرى.
PDF
جامعة المنصورة
جامعة الاسكندرية
جامعة القاهرة
جامعة سوهاج
جامعة الفيوم
جامعة بنها
جامعة دمياط
جامعة بورسعيد
جامعة حلوان
جامعة السويس
شراقوة
جامعة المنيا
جامعة دمنهور
جامعة المنوفية
جامعة أسوان
جامعة جنوب الوادى
جامعة قناة السويس
جامعة عين شمس
جامعة أسيوط
جامعة كفر الشيخ
جامعة السادات
جامعة طنطا
جامعة بنى سويف