أشعارنا بنى بكر فى الجاهلية وصدر الأسلام

فقد بلغ ست عشرة قصيدة أين مكان ديوان بكر من بين كل ما ذكر تلك التى قام بها الدكتور عبد العزيز نبوى بقولة رجل من بنى شيبان ،وإمرأة من بنى حنيفة الديوان رحنا نستقطب أشعار القبيلة فى الجاهلية وصدر الإسلام بعد استيفاء التحقيق من الشعراء،وصحة نسبتهم إلى القبيلة ثم التثبت من صحة نسبة الأشعار إليهم ثم ذكرت مع كل قصيدة أو مقطوعة المناسبة التى قيلت فيها،أو الخبر الذى حسب أقدمية المصادر وراعيت هذا النظام فى إثبات الروايات المختلفة للألفاظ وأبيات القصيدة ،إو المقطوعة فى هامش الديوان انتحال القصائد لأسباب دينة التحديد الزمنى القديم لايرجع الى أكثر من مائة وخمسين عاما أولا : المفضليات ثانيا : الإختيارات ثالثا : كتب الأدب رابعا: كتب التراجم خامسا: كتب اللغة سادسا : المعاجم الجغرافية سابعا : كتب النحو والشواهد ثامنا : كتب التاريخ تاسعا : كتب الأمثال