Genetical Studies On Ear Rot Resistange In Maize (Zea Maysl)

ABSTRACTThirty four maize (zea mays L.) lines were artificially infected by Fusarium moniliforme caused ear rot disease at Ismailia Research station, ARC, in 2002 growing season; where six lines were selected showing 3 patterns of reaction to disease. At 2003 season, all possible diallel F1 crosses without reciprocals were made among the five selected inbred lines. At 2004 season parents and 15F1 hybrids were evaluated under artificial infection in RCBD. Two characters expressing resistance to ear disease caused by F. moniliforme, i.e., percentage of rotten ears and intensity of ear rot damage were determined. The results revealed wide variations among parents and their F1 hybrids for disease intensity and percentage of rotten ears the hybrid Sids-7×Gm-18 showed the best performance for disease resistance and high grain yield. Negative heterosis were detected for all hybrids except Gm-14 × Sids-63 hybrid for disease intensity and percentage of rotten ears. The other characters were positive heterosis.Mean degree of dominance (H1/D) ½ indicated the presence of over dominance for all studied characters. As well as, the proportion of dominant and recessive genes in the parents were unequal with more dominant than recessive genes for all traits except no. of husk cover/ear. The directions of dominance were disease resistance dominant over susceptible gene as intensity and percentage of rotten ears. But others, i.e., no. of husk cover/ear and grain yield were to high than the low values. Estimates of type of gene action showed that the additive and dominance gene effects plays the major role in the genetic control of disease intensity, percentage of rotten ears and no. of husk/ear, while dominance effects play an importance role in the inheritance of total content of phenol and grain yield/plant. Estimates of heritability in broad sense were very high for percentage of rotten ears and disease intensity (99.9% and 92.6% respectively); however narrow sense heritability estimates were low to moderate (39.2 and 46.6 respectively). Significant negative correlations were detected between total phenol content, no, of husk cover / ear, no. of closed ears and disease criteria. Significant positive heterosis were detected for grin yield, no. of kernel/row, ear length and ear diameter. Insignificant correlations were detected between grain yield and its attributes except no. of kernel/row and disease criteria.الملخص العربييعتبر مرض عفن الكوز الوردي فى الذرة الشامية والناتج عن الإصابة بفطرFusarium moniliforme أحد الأرض الهامة التي تصيب الذرة الشامية في مصر خاصة المناطق التي ينتشر فيها زراعات الذرة والتي ترتفع بها نسبة الرطوبة. تؤدى الإصابة إلى فقد فى المحصول و انخفاض في جودة الحبوب الناتجة كما أنه لا يمكن استخدامها في تغذية الإنسان أو الحيوان وذلك لوجود توكسينات سامه مثل الفيومازين والذي له دور فى حدوث سرطان المرئ في بعض مناطق العالم كناتج لإفرازه على الحبوب المصابة، ونظراً لأن الطريقة المثلى لمقاومة هذا المرض تتمثل فى استنباط هجن مقاومة. و لذلك كان الهدف من الدراسة دراسة السلوك الوراثى لمقاومة المرض على أساس كل من صفتى شدة الإصابة و نسبة الكيزان المصابة و بعض الصفات المرتبطة بالمقاومة مثل المحتوى الكلى من الفينول و عدد أغلفة الكوز و عدد الكيزان المقفلة بالإضافة إلى المحصول و مكوناته و دراسة الإرتباط بينهما.تم إجراء التجارب الخاصة بهذه الدراسة في محطة البحوث الزراعية بالإسماعيلية مركز البحوث الزراعية وذلك خلال الأعوام 2002 ، 2003 ، 2004م .في موسم 2002 تم إجراء عملية تقييم لعدد 34 سلاله تحت ظروف العدوى الصناعية وذلك من خلال حقن الكيزان بعد عشرة أيام من تمام عملية التلقيح والإخصاب بمعلق جراثيم الفطر وذلك لاختبار تراكيب تتباين في مقاومتها للمرض لإستخدامها في الدراسة .في عام 2003 تم عمل جميع الهجن الممكنة فى إتجاه واحد بين عدد 6 سلالات (تربية داخلية) تم اختيارها على أساس الاختلاف في درجة المقاومة للمرض (سلالة مقاومة : جميزة 18 وثلاث سلالات متوسطة المقاومة : جميزة 14 وسدس 63 وجيزة 629 وسلالتين حساستين فلإصابة : سدس 7 وجيزة 613).وفي موسم 2004 تم تقييم السلالات الأبوية وهجن الجيل الأول باستخدام تصميم القطاعات كاملة العشوائية في أربع مكررات ، وقد تم قياس صفتين تعبران عن المقاومة للمرض هما النسبة المئوية للكيزان المصابة وكذلك شدة الإصابة بالإضافة إلى صفة المحتوى الكلي للفينول وبعض الصفات المورفولوجية مثل عدد أغلف الكوز وصفة عدد الكيزان المقفلة ، عدد الأيام من الزراعة وحتى انتشار 50% من اللقاح والحريرة وارتفاع كل من النبات والكوز إلى جانب الصفات المحصولية وهي محصول نبات فردي وعدد الكيزان للنبات وطول الكوز وقطر وعدد الصفوف وعدد الحبوب وبالصف.ويمكن تلخيص النتائج المتحصل عليها كما يلى:1- بصفة عامة أظهرت النتائج انخفاض قيم هجن الجيل الأول وذلك بالنسبة لصفتي شدة ونسبة الإصابة عن الآباء فيما عدا الهجين جميزة 14 × سدس 63 .2- كانت الاختلافات بسيطة وذلك بالنسبة لصفات المحتوى الكلي من الفينول وعدد الأغلفة / كوز وعدد الكيزان المقفلة .3- كانت قوة الهجين سالبة لكل من الأب الأعلى والأب المتوسط لكل الهجن فيما عدا الهجين جميزة 14 × سدس 63 حيث كانت معنوية وموجبة لكلا الصفتين شدة ونسبة الإصابة ، أيضاً بالنسبة للهجين سدس 63 × جميزة 613 كانت قوة الهجين موجبة ومعنوية جداً بالنسبة للأب المتوسط .4- أظهرت بعض الهجن بالنسبة للمحتوى الكلي من الفينول قوة هجين موجبة في حين البعض آخر أزهر قوة هجين سالبة ، بينما باقي الصفات معدد الأغلفة / كوز وعدد الكيزان المقفلة فكانت في أغلبها قوة الهجين موجبة ، صفة محصول النبات الفردي كانت قوة الهجين موجبة ومعنوية جداً لكل الهجن تحت الدراسة .5- من تحليل النتائج تبين أن السلالة جميزة 18 المقاومة للمرض ذات قدرة إئتلاف عالية و كانت جميع الهجن الداخلة فيها مقاومة للمرض مما يدفعنا للتوصية بإستخدامها فوراً فى برامج إنتاج الهجن فى مصر.6- وجد أن الهجين سدس 7 × جميزة 18 هو الأفضل من حيث المقاومة والمحصول العالي مما يبشر باستخدامه في إنتاج الذرة الهجين فى مصر .7- أظهرت مكونات التباين الوراثي أهمية الفعل الجيني المضيف و السيادى في وراثة صفات شدة ونسبة الإصابة وكذلك عدد أغلفة / كوز ، في حين كان الفعل الجينى السيادى هو الأهم في وراثة صفتي المحتوى الكلى من الفينول وكذلك محصول حبوب للنبات .8- أشار متوسط درجة السيادة إلى وجود سيادة فائقة لكل الصفات تحت الدراسة .9- كان توزيع الجينات السائدة إلى المنتحية غير متساوي مع ميل أكبر للجينات السائدة لكل الصفات فيما عدا عدد الأغلفة / كوز .10- أوضح اتجاه السيادة أن التراكيب الوراثية المقاومة للمرض سائدة على التراكيب الحساسة .11- كانت كفاء التوريث مرتفعة لكل الصفات تحت الدراسة ، فقد كانت كفاءة التوريث في معناها الضيق متوسطة لكل من شدة ونسبة الإصابة وعدد الأغلفة / كوز بينما كانت منخفضة لكل من محصول النبات الفردىو المحتوى الكلي من الفينول مما يدل على إمكانية تحسين المقاومة للمرض من خلال الاستخدام المتكرر لمكونات المتباين الوراثي السيادي والمضيف.12- وجدت قوة هجين عالية المعنوية وسالبة لصفتي 50% لقاح و 50% حريرة بينما كانت قوة الهجين عالية المعنوية و موجبة لكل من ارتفاع النبات وارتفاع الكوز.13- كان الارتباط معنوي سالب فيما بين المحتوى الكلى من الفينول وعددالأغلفة / كوز وعدد الكيزان المقفلة وكل من شدة ونسبة الإصابة لذلك يمكن إستخدام هذه الصفات للإنتخاب لمقاومة مرض عفن الكوز.14- كانت قوة الهجين معنوية وموجبة لمحصول الحبوب / النبات وعد الحبوب / السطر وكذلك كل من طول وقطر الكوز .15- وجد أن الارتباط فيما بين المحصول ومكوناته و كل من شدة الإصابة كان غير معنوي فيما عدا عدد الحبوب / السطر .دراسات وراثية على مقاومة عفن الكوز في الذرة الشاميةرسالة مقدمة منهاني عبد الله عبد المجيد محمدبكالوريوس في العلوم الزراعية ( وراثة)كلية الزراعة – جامعة الزقازيق 2000الملخص العربييعتبر مرض عفن الكوز الوردي فى الذرة الشامية والناتج عن الإصابة بفطرFusarium moniliforme أحد الأرض الهامة التي تصيب الذرة الشامية في مصر خاصة المناطق التي ينتشر فيها زراعات الذرة والتي ترتفع بها نسبة الرطوبة. تؤدى الإصابة إلى فقد فى المحصول و انخفاض في جودة الحبوب الناتجة كما أنه لا يمكن استخدامها في تغذية الإنسان أو الحيوان وذلك لوجود توكسينات سامه مثل الفيومازين والذي له دور فى حدوث سرطان المرئ في بعض مناطق العالم كناتج لإفرازه على الحبوب المصابة، ونظراً لأن الطريقة المثلى لمقاومة هذا المرض تتمثل فى استنباط هجن مقاومة. و لذلك كان الهدف من الدراسة دراسة السلوك الوراثى لمقاومة المرض على أساس كل من صفتى شدة الإصابة و نسبة الكيزان المصابة و بعض الصفات المرتبطة بالمقاومة مثل المحتوى الكلى من الفينول و عدد أغلفة الكوز و عدد الكيزان المقفلة بالإضافة إلى المحصول و مكوناته و دراسة الإرتباط بينهما.تم إجراء التجارب الخاصة بهذه الدراسة في محطة البحوث الزراعية بالإسماعيلية مركز البحوث الزراعية وذلك خلال الأعوام 2002 ، 2003 ، 2004م .في موسم 2002 تم إجراء عملية تقييم لعدد 34 سلاله تحت ظروف العدوى الصناعية وذلك من خلال حقن الكيزان بعد عشرة أيام من تمام عملية التلقيح والإخصاب بمعلق جراثيم الفطر وذلك لاختبار تراكيب تتباين في مقاومتها للمرض لإستخدامها في الدراسة .في عام 2003 تم عمل جميع الهجن الممكنة فى إتجاه واحد بين عدد 6 سلالات (تربية داخلية) تم اختيارها على أساس الاختلاف في درجة المقاومة للمرض (سلالة مقاومة : جميزة 18 وثلاث سلالات متوسطة المقاومة : جميزة 14 وسدس 63 وجيزة 629 وسلالتين حساستين فلإصابة : سدس 7 وجيزة 613).وفي موسم 2004 تم تقييم السلالات الأبوية وهجن الجيل الأول باستخدام تصميم القطاعات كاملة العشوائية في أربع مكررات ، وقد تم قياس صفتين تعبران عن المقاومة للمرض هما النسبة المئوية للكيزان المصابة وكذلك شدة الإصابة بالإضافة إلى صفة المحتوى الكلي للفينول وبعض الصفات المورفولوجية مثل عدد أغلف الكوز وصفة عدد الكيزان المقفلة ، عدد الأيام من الزراعة وحتى انتشار 50% من اللقاح والحريرة وارتفاع كل من النبات والكوز إلى جانب الصفات المحصولية وهي محصول نبات فردي وعدد الكيزان للنبات وطول الكوز وقطر وعدد الصفوف وعدد الحبوب وبالصف.ويمكن تلخيص النتائج المتحصل عليها كما يلى:1- بصفة عامة أظهرت النتائج انخفاض قيم هجن الجيل الأول وذلك بالنسبة لصفتي شدة ونسبة الإصابة عن الآباء فيما عدا الهجين جميزة 14 × سدس 63 .2- كانت الاختلافات بسيطة وذلك بالنسبة لصفات المحتوى الكلي من الفينول وعدد الأغلفة / كوز وعدد الكيزان المقفلة .3- كانت قوة الهجين سالبة لكل من الأب الأعلى والأب المتوسط لكل الهجن فيما عدا الهجين جميزة 14 × سدس 63 حيث كانت معنوية وموجبة لكلا الصفتين شدة ونسبة الإصابة ، أيضاً بالنسبة للهجين سدس 63 × جميزة 613 كانت قوة الهجين موجبة ومعنوية جداً بالنسبة للأب المتوسط .4- أظهرت بعض الهجن بالنسبة للمحتوى الكلي من الفينول قوة هجين موجبة في حين البعض آخر أزهر قوة هجين سالبة ، بينما باقي الصفات معدد الأغلفة / كوز وعدد الكيزان المقفلة فكانت في أغلبها قوة الهجين موجبة ، صفة محصول النبات الفردي كانت قوة الهجين موجبة ومعنوية جداً لكل الهجن تحت الدراسة .5- من تحليل النتائج تبين أن السلالة جميزة 18 المقاومة للمرض ذات قدرة إئتلاف عالية و كانت جميع الهجن الداخلة فيها مقاومة للمرض مما يدفعنا للتوصية بإستخدامها فوراً فى برامج إنتاج الهجن فى مصر.6- وجد أن الهجين سدس 7 × جميزة 18 هو الأفضل من حيث المقاومة والمحصول العالي مما يبشر باستخدامه في إنتاج الذرة الهجين فى مصر .7- أظهرت مكونات التباين الوراثي أهمية الفعل الجيني المضيف و السيادى في وراثة صفات شدة ونسبة الإصابة وكذلك عدد أغلفة / كوز ، في حين كان الفعل الجينى السيادى هو الأهم في وراثة صفتي المحتوى الكلى من الفينول وكذلك محصول حبوب للنبات .8- أشار متوسط درجة السيادة إلى وجود سيادة فائقة لكل الصفات تحت الدراسة .9- كان توزيع الجينات السائدة إلى المنتحية غير متساوي مع ميل أكبر للجينات السائدة لكل الصفات فيما عدا عدد الأغلفة / كوز .10- أوضح اتجاه السيادة أن التراكيب الوراثية المقاومة للمرض سائدة على التراكيب الحساسة .11- كانت كفاء التوريث مرتفعة لكل الصفات تحت الدراسة ، فقد كانت كفاءة التوريث في معناها الضيق متوسطة لكل من شدة ونسبة الإصابة وعدد الأغلفة / كوز بينما كانت منخفضة لكل من محصول النبات الفردىو المحتوى الكلي من الفينول مما يدل على إمكانية تحسين المقاومة للمرض من خلال الاستخدام المتكرر لمكونات المتباين الوراثي السيادي والمضيف.12- وجدت قوة هجين عالية المعنوية وسالبة لصفتي 50% لقاح و 50% حريرة بينما كانت قوة الهجين عالية المعنوية و موجبة لكل من ارتفاع النبات وارتفاع الكوز.13- كان الارتباط معنوي سالب فيما بين المحتوى الكلى من الفينول وعددالأغلفة / كوز وعدد الكيزان المقفلة وكل من شدة ونسبة الإصابة لذلك يمكن إستخدام هذه الصفات للإنتخاب لمقاومة مرض عفن الكوز.14- كانت قوة الهجين معنوية وموجبة لمحصول الحبوب / النبات وعد الحبوب / السطر وكذلك كل من طول وقطر الكوز .15- وجد أن الارتباط فيما بين المحصول ومكوناته و كل من شدة الإصابة كان غير معنوي فيما عدا عدد الحبوب / السطر .دراسات وراثية على مقاومة عفن الكوز في الذرة الشاميةرسالة مقدمة منهاني عبد الله عبد المجيد محمدبكالوريوس في العلوم الزراعية ( وراثة)كلية الزراعة – جامعة الزقازيق 2000