الاحتياجات النفسية والاجتماعية لوالدى الأطفال المتخلفين عقليا وعلاقاتها بالتوافق الأسرى

تظهر أهمية الاحتياجات الاجتماعية والنفسية في الآباء والأمهات مع الأطفال المتخلفين عقليا وتحديد طبيعتها والتي أكثر أهمية بالنسبة لهم، تظهر العلاقة بين الاحتياجات الاجتماعية والنفسية التي تحتاج إلى الآباء والتكيف الأسرة، تظهر آثار بعض العوامل (بحكم والسن والأطفال المتخلفين عقليا بين الجنسين، ومستوى إعاقته والأسرة الاقتصادي والثقافي والوضع الاجتماعي) على متغيرات الدراسة يعتبر التخلف العقلي ليكون واحدا من أكثر المشاكل الحرجة سواء في البلدان المتقدمة والبلدان النامية التي تعتبر هذه المشكلة الزائد على الأكتاف من الأسرة. هذا الأمر يحتاج جهودا كبيرة وطاقة وذلك لتلبية الرعاية الاجتماعية والنفسية والتربوية لهؤلاء الأطفال الفقراء. الأسرة مع الأطفال المتخلفين عقليا لديه خصائص خاصة لهذا الطفل يحتاج إلى رعاية مستمرة اليوم والليلة، بالإضافة إلى تأثيرات عميقة على عائق دعونا في هذه الأسر (الآباء والأمهات والأشقاء) كما المعالين تماما على أسرته ثم عائلة تواجه مستويات كبيرة من التوتر وجميعها تتصل بالاحتياجات الخاصة لهذا الطفل، والخوف من مستقبله وحياته القادمة أيضا الزائدة انه يفرض على الأسرة سواء داخل أو خارج كل منها يؤثر على الأسرة بكثير والعلاقات بين أفراد العائلة ثم يؤثر على التكيف والتوافق. أول الفرضيات النتائج: 1 - هناك علاقة ارتباط هامة إحصائيا إيجابية بين المعرفي واحتياجات رعاية الأطفال والحاجة لتلبية مطالب مستقبله ومستوى التكيف الأسرة في حين أن العلاقات الارتباط في بقية يحتاج احصائيا في عينة من الأمهات.2 - هناك علاقة ارتباط سلبية كبيرة إحصائيا بين الاحتياجات المالية والحاجة إلى الخدمات ومستوى التكيف الأسرة في عينة من الأمهات والآباء في حين أن العلاقات الارتباط في بقية يحتاج احصائيا في عينة من الآباء.3- لا يوجد علاقات الارتباط بين الرعاية احتياجات الأطفال المعوقين، والحاجة إلى تشجيع الزواج، والحاجة لتلبية متطلبات المستقبل الطفل، والحاجة لرعاية الأطفال النموذجية الأخرى، الاحتياجات الاجتماعية والمتغيرات للتكيف الأسرة و الدرجة الكلية للتكيف في الآباء.