”اثر بعض طرق تقدير الدرجات على ثبات الاختبارات المرجعية المحك ذات الاختيار من متعدد”

اطروحة(ماجستير)جامعة بنىسويف.كلية التربية .قسم علم النفس التعليمى لنيل درجة الماجستير فى التربية ”علم النفس التعليمى”وتقييم نظام المعلومات لدى مصلحة الضرائب العقارية وتحديد ماله من إيجابيات وما عليه من سلبيات.انتهت الدراسة لمجموعة من النتائج نجملها على النحو التالى:1. فيما يتعلق بالوثائق الضريبية (مدخلات النظام):ـ عدم وجود إدارة وثائق تتولى إنشاء الوثائق الضريبية وتداولها.ـ بعض النماذج ارتبطت بنشأة المصلحة ولم يمتد إليها أى تطوير منذ سنين طويلة.ـ عدم وضوح الهدف من بعض النماذج مما أدى إلى تعدد النماذج الخاصة بعملية واحدة.ـ بعض النماذج يجب دمجها مع أخرى والبعض الآخر يجب استبعاده لعدم الحاجة إليها عمليًا.2. فيما يتعلق بتنظيم الوثائق:ـ التباين فى تنظيم الوثائق داخل المصلحة من إدارة لأخرى.ـ عدم وجود رقابة فعلية على تنظيم الوثائق.ـ الافتقار إلى تنسيق وتجهيز الملفات الضريبية بشكل علمى.ـ تشتت أوراق الموضوع الواحد بين الوحدات الإدارية المختلفة داخل المصلحة.ـ عدم كفاية وسائل الإيجاد.3. فيما يتعلق بالحفظ والاسترجاع:ـ عدم اختيار أجهزة ومعدات الحفظ المناسبة للأوعية المستخدمة وتكدسها بالوثائق.ـ عدم توحيد جهة الإشراف على محفوظات المصلحة ووثائقها.ـ حفظ الأوعية داخل أجهزة الحفظ المختصة لها بطريقة غير سليمة.ـ الافتقار إلى أساليب المحافظة على أمن وسلامة الوثائق مما يعرضها للتلف.4. فيما يتعلق بالمكان والتجهيزات:ـ تكدس الأماكن المختصة للحفظ فضلاً عن استخدام أماكن غير مناسبة لذلك لضيق المكان وكثرة الأوراق والملفات المحفوظة.5. فيما يتعلق بالكوادر البشرية:ـ عدم وجود العمالة المتخصصة.ـ تعانى أعمال الوثائق من عجز واضح فى أعداد العاملين بالقياس بحجم العمل.ـ الافتقار إلى العاملين المؤهلين علميًا وفنيًا.ـ عدم عقد دورات للعاملين وإن تمت تقتصر على الجانب النظرى فقط.6. فيما يتعلق بالتقويم والاستبعاد:ـ الاستبعاد العشوائى للوثائق فى حالة ازدحام المكان بها.ـ قصور لائحة الحفظ الخاصة.ـ غياب طرق وإجراءات ترحيل الوثائق من الإدارات لغرف الحفظ ومن ثم إلى الأرشيف القومى.