التربية البيئية فى الإسلام

تاتى اهمية البحث من اهمية قضايا البيئة والتربية البيئية واهمية ايجاد الحلول المناسبة لمشكلات البيئة فى العالم الاسلامى.وتاتى اهمية الحل الاسلامى على وجة الخصوص فى ضوء ما يتحملة المسلمون من مسئولية ايجاد الحلول المناسبة لمشكلاتهم من خلال موجهات الاسلام وقيمة ومعاييرة علاوة على ضرورة التوجة الاسلامى ذاتة وما قد يترتب على عزلة من مخاطر وسلبيات.ومما يؤكد على اهمية البحث قلة الدراسات التى تناولت التربية البيئية وقضاياة فى إطار منهج التحليل الفلسفى والنادلر منها الذى يتخذ من الرؤية الاسلامية اطارا موجها لفلسفة التربية البيئية ومداخلها او من المنهج الاصولى اداة للدراسة والتحليل.كما تتمثل أهمية البحث فى انة يتعدى الانشغال بالتفاصيل والاجراءات وماوت الترميم والحذف والاضافة الى محاولة التأصيل لبناء متميز والبحث عن اطار معيارى اسلامى يحكم علاقة الانسان بالبيئة الكلية بجانبها الاجتماعى والطبيعى ويساهم فى علاج المشكلات البيئية هذا فضلا عن استكشاف اه المعالم لفلسفة التربية فى الاسلام وما يرتبط بها من المداخل والاساليب والطرائق وما يفرزة كل ذلك من المضامين والتطبيقات التربوية.