فعالية برنامج إرشادي لتنمية الذكاء الوجداني في تحسين التفكير الخلقي وإستراتيجيات تقديم الذات لدى المراهقين

العديد من الدراسات تؤكد على أهمية الذكاء العاطفي لمعرفة ولتعزيز العديد من المهارات الشخصية و التعليم من أجل المستقبل تحتاج منا أن نكون يقظة من الموضوعات والتدريس لا تحقق الهدف وحده. هناك حاجة لإعداد برامج لتطوير القدرات البشرية والمهارات العاطفية كجزء من المناهج التعليمة للحصول على أفضل تعيين الإنسان قدرات المناهج التعليمية، النفسية أصبحت المناهج الرئيسية في المدرسة الحديثة.وهكذا، يمكننا النظر في الذكاء العاطفي كمقياس للنجاح والوصول إلى القرارات الصحيحة والتفكير من الحالات اليومية المختلفة. عندما يكون الرجل لديه التفكير العاطفي، وتفكيره في رد فعل الإطار الأخلاقي والاجتماعي، ويمكن التواصل مع الآخرين بفعالية وإيجابية لديه أيضا مهارات لأنه يستخدم أساليب للعرض المصير .مشكلة الدراسة : -الذكاء العاطفي يلعب دورا فعالا في حياة كل فرد والمجتمعات لأنها تتكون من المشاعر الايجابية التي تعزز التنمية العاطفية والمعرفية .مشكلة هذه الدراسة هو التحقيق في فعالية برنامج التوجيهية لتطوير مهارات الذكاء العاطفي وقياس أثره على التفكير لتعزيز الذات المعنوية والتقديم من المراهقين وهذا العصر هو مرحلة فريدة من نوعها التنموية. هذه الدراسة تحاول الإجابة على السؤال التالي؛1-هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات رتبة من طلاب المجموعة التجريبية والتي من طلبة المجموعة الضابطة على الاختبار البعدي للاختبار الذكاء العاطفي.2-هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات رتبة من طلاب المجموعة التجريبية على اختبار ما قبل وبعد الاختبار لاختبار الذكاء العاطفي.3-هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات رتبة من طلاب المجموعة التجريبية على اختبار آخر واختبار متابعة لاختبار الذكاء العاطفي.4-هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات رتبة من طلبة المجموعة الضابطة التي من طلبة.