تأثير تنمية القدرات التوافقية على مستوي بعض الأداءات المهارية المركبة لدي ناشئ كرة اليد بالجمهورية اليمنية

Faculty Physical Education for Boys Year: 2011
Type of Publication: Theses Pages: 81
Authors:
BibID 11157045
Keywords : تنمية القدرات    
Abstract:
مقدمة ومشكلة البحثتتطور لعبة كرة اليد تطورا ملحوظا في جميع أنحاء العالم يوما بعد يوم ويرجع ذلك إلى اتخاذ العاملين في حقلها الأسلوب العلمي طريقا لهم في مجالاتها المختلفة سواء كان ذلك في مجال التدريب أو التعليم أو العلاج الطبيعي أو أي مجال أخر يساعد على النهوض بمستوى اللاعبين في الفريق وان المهارات الأساسية بكرة اليد هي التي تحدد مستوى الفرق وترتيبها, ونجاح أي فريق يتوقف على إجادة أفراده هذه المهارات .ولذا تعتبر المهارات الأساسية العمود الفقري لمختلف الأنشطة الرياضية ويعد إتقانها من أهم عوامل وصول اللاعبين إلى مستوى عالي في هذه الأنشطة وفى هذه الصدد يشير كل من ”محمد محمود عبد الدايم”, ”محمد صبحي حسانين” (1999) إلى إن إتقان أداء المهارات الأساسية للأنشطة الرياضية يعد من أهم الأسس الجوهرية لنجاح اللاعب فضلا عن الفريق وتحقيق الفوز. (57: 43)كما تعتبر المهارات الأساسية الهجومية هي القاعدة التي يتأسس عليها اللعب الهجومي كله، من ثم فالاهتمام بها وإتقانها والوصول بها إلى مرحلة الآلية في الأداء تحت مختلف الظروف يسهم في تنفيذهجوم فعال يمكن أن يثمرفي احراز الأهداف. (63: 19 )وقد اتفق كلا من ”محمد توفيق الوليلي” (2000م) و”مارى فيل reita e clanton ”Mary phgl (1997م) على أن المتطلبات المهارية تعتبر عنصرا أساسا وهاما في شتى أوقات المباراة فلا يمكن للاعبين الأداء الجيد لخطوط اللعب إذا لم يكونوا على مستوى عالي من الكفاءة المهارية والفردية. (47: 26)ويشير كل من ”عادل إبراهيم أحمد”، ”ياسر محمد دبور” (2005م) أن الأداءات الفردية ما هي إلا مفردات خططية هجومية فردية مركبة مندمجة يمكن للاعب أدائها بغرض الإعداد ( التمرير ) أو بغرض الإنهاء ( التصويب ) وتتم أثناء المباراة بأشكال قد تكون بسيطة مثل التمرير المباشر أو التصويب المباشر ، أو تتم من خلال أداءات حركية مترابطة (مدمجة) يؤثر كل منها في الآخر تأثيراً متبادلاً لتحقيق فعل حركيمحدد. (25 : 262،263 )كما يذكر ”ياسر محمد دبور” (1996م) أن المهارات المركبة أو المندمجة هي عبارةعن تكوين مهاري له بناء يتكون من عدة أداءات حركية مترابطة يؤثر كل منهما فيالآخر تأثيراً متبادلاً لتحقيق فعل حركي محدد وغالباً ما يكون موجه لتحقيق هدف خططيداخل المواقف التنافسية. (71 : 64)ويعتمد اللاعب في ذلك على قدراته وصلاحياته البدنية كذلك مهاراته وحالته النفسية والعقلية وتفاعله لتوجيه الأداء إلى درجة عالية من الإنجاز والفاعلية والكفاءة والتكيف بمعنى أن يحقق اللاعب الهدف من الأداء في الوقت المحدد وتحت أية ظروف معيقة للأداء، لذلك يجب أن يتميز سلوكه الحركي بتناسق وتسلسل ودقة وتوقيت سليم يتناسب مع موقف المنافس لذلك يجب أن يتم الأداء بسرعة من التحرك والتمرير والتصويب وبدرجة عالية من الفاعلية ولذا تعتبر المهارات الحركية الأساسية في كرة اليد هي الركن الأساسي والفعال في تحقيق فنون اللعبة والفوز لأي فريق. (48: 33 )ويشير ” محمد توفيق الوليلي ” (2000م) أن البرنامج التدريبي يجب أن يهدف إلى رفع الأداء للاعبين فرقاً وأفرادا من جميع النواحي الفورمة الرياضية العالية سواء بدنية أو فنية (مهارية) أو خططية أو نفسية ذهنية والوصول بهم إلى مرتبة البطولة في الألعاب والمسابقات المختلفة بما يمكنهم من تمثيل الوطن تمثيلا مشرفا في البطولات الدولية في الداخل والخارج بالقدر الذي يتناسب مع مكانة الوطن بين الدول الأخرى. (47 : 72)وعلى ذلك فأن البرنامج التدريبي يعتبر أحد عناصر الخطة التدريبية للمدرب الرياضي وبدونه يكون التخطيط ناقصاً، فالبرنامج هو الخطوات التنفيذية في صورة أنشطة تفصيلية من الواجب القيام بها لتحقيق الهدف. (33 : 276 )ويرى الباحث أن البرنامج التدريبي يتكون من وحدات تدريبية لكل وحدة تدريبية لها متطلبات خاصة وهدف معين يسعى المدرب لتحقيقه إلى أن يصل إلى تحقيق جميع الأهداف المرسومة والمخطط لها في عملية التدريب للوصول باللاعب إلى مستوى أداء متميز.كما يشير ”عصام عبد الخالق” (2003م) أن الارتقاء بمستوى الأداء المهاري يكون من خلال التدريب وهو عملية تكرار لأداء المهارات في ظروف مختلفة للوصول باللاعب إلى مرحلة المنافسة. (31: 167 ، 168)اتفق كل من عصام عبد الخالق (2003م) وولف دروج Walf Droge (2002م) علي أن القدرات التوافقية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بتنمية المهارات الحركية الفنية وأن النشاط الرياضي التخصصي هو الذي يحدد نوعية هذه القدرات الواجب تنميتها وتطويرها حيث أن الفرد لا يستطيع إتقان المهارات الفنية في النشاط التخصصي في حالة افتقاره للقدرات التوافقية الخاصة بهذا النشاط. (31 : 188) (89: 185).والقدرات التوافقية هي المكون الأساسي للوصول بالفرد الرياضي إلى أعلى مستوى ممكن (الفورمة الرياضية ) وتختلف عن بعضها البعض في اتجاهاتها الحركية ولا تظهر كقدرات منفردة وإنها ترتبط دائما ببعضها كشرط من شروط الأداء المهاري والإنجاز الرياضي وإذا تم تنسيق عمل هذه القدرات أمكن تحقيق المهارات الحركية المختلفة حيت يمكن من خلالها التحكم والتنسيق بين أجزاء الجسم عند أداء المهارات والعمل على أدائها بدقة وانسيابية. (27: 25)ويرى عصام عبد الخالق (2003م) أن القدرات التوافقية تخدم تركيب الحركة الكلية من الحركات الجزئية بصورة متناسقة فإذا ما تم التنسيق هذه القدرات التوافقية أمكن تحقيق أعلى مستوى للتوافق الحركي العام المطلوب للأداء الحركي لانجاز المهاراتالحركية. (31: 189)وقد لاحظ الباحث من خلال ما سبق ومن خلال تخصص الباحث أكاديمياً كمعيد في جامعة ذمار وخبرته كلاعب في نادي شباب الجيل بمحافظة الحديدة، وعمله كمدرب لكرة اليد في نادي نجم سبأ بمحافظة ذمار تولدت فكرة ومشكلة البحث حيث تبين أن هناك صعوبة في أداء اللاعبين في كيفية دمج المهارات الهجومية المركبة مما قد يؤدي إلى فشل كثير من الهجمات أثناء المباريات وقد يرجع الباحث ذلك إلى أن الكثير من المدربين يركزون في وحداتهم التدريبية علي الجوانب المهارية والبدنية منفصلة كلٍٍٍ على حده وينصب الاهتمام الأكبر على تنمية المهارات بشكل منفرد مما أدى إلي وضوح قصور في مستوى المهارات المركبة وهذا ما قد يؤثر سلباً علي حد علم الباحث علي مستوي الأداء المهاري بصفة عامة، أيضاً قد لوحظ ضعف في ربط المهارات المندمجة في إطار واحد يتسم بالانسيابية، وقد يرجع ذلك إلى ضعف في القدرات التوافقية، مما قد يؤدى إلى قلة قدرة اللاعب على ربط المهارات مع بعضها البعض أثناء المباريات والتوقف الملحوظ بين أجزائها، الأمر الذي قد يؤدي إلى عدم تحقيق الهدف المنشود من الهجوم وبالتالي قد تؤدي إلى ضعف في النتائج، ويتفق ذلك مع ما أشارت إلية نتائج دراسات كل من الرياضات المختلفة مثل دراسة (27) (59) (68) (56) (65) (45) (54)ومعظم نتائج الدراسات أشارت إلى أن هناك تأثير إيجابي في تنمية القدرات التوافقية مما أدى إلى ارتفاع نسبة التحسن في مستوى أداء المهارات الحركية المركبة وهذا ما دفع الباحث إلى دراسة وضع برنامج لتنمية القدرات التوافقية والتعرف على تأثيره على مستوى بعض الأداءات المهارية المركبة لدى لاعبي كرة اليد (للناشئين) بالجمهورية اليمنية.أهمية البحث والحاجة إليه:-تظهر أهمية البحث والحاجة إليه في وضع برنامج تدريبي للناشئين لتنمية بعض القدرات التوافقية ومعرفة تأثيره على مستوى الأداء المهاري المركب، كما تتضح أهمية البحث من خلال النقاط التالية:1- الارتقاء بالواجبات المهارية المركبة التي تعتمد بشكل كبير على القدرات التوافقية2- يمكن الاستفادة بها في إعداد قاعدة من الناشئين تمتلك المهارات المركبة المختلفة والمتخصصة في مواقف اللعب المتغيرة في لعبة كرة اليد.3- تصميم برنامج تدريبي مبني على أسس علمية يسهم في الارتقاء بالقدرات التوافقية ومستوى الأداء المهاري المركب للمهارات قيد البحث.هدف البحث:-يهدف البحث إلي تصميم برنامج تدريبي مقترح بأستخدام التدريبات التوافقية ومعرفة تأثيره على:-1- مستوى بعض القدرات التوافقية لدى ناشئ كرة اليد.2- مستوى بعض الأداءات المهارية المركبة لناشئ كرة اليد.3- العلاقة بين القدرات التوافقية ومستوى بعض الأداءات المهارية المركبة لناشئ كرة اليد.فروض البحث:-1ـ توجد فروق دالة إحصائياً بين القياسات القبلية والبعدية في بعض القدرات التوافقية للناشئين عينة البحت لصالح القياسات البعديه.2ـ توجد فروق دالة إحصائياً بين القياسات القبلية والبعدية في مستوى الأداءات المهارية المركبة لدى ناشئ لعبة كرة اليد لصالح القياسات البعدية.3ـ يوجد ارتباط دال إحصائياً بين القدرات التوافقية ومستوى بعض الأداءات المهارية المركبة لدى ناشئ كرة اليد.منهج البحث:أستخدم الباحث المنهج التجريبي باستخدام التصميم التجريبي للمجموعة التجريبية الواحدة عن طريق القياس (القبلي ـ البعدي).مجتمع البحث:-أشتمل مجتمع البحث على لاعبي كرة اليد الناشئين تحت سن (16) سنة والمسجلين بالإتحاد اليمني لكرة اليد من مواليد (1993-1994م) .عينة البحث:-تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من لاعبي نادي شباب الجيل بمحافظة الحديدة لعام (2009-2010م) وعددهم (20).أدوات جمع البيانات- المسح المرجعى .- استمارة استطلاع رأى لتحديد أهم القدرات التوافقية.- استمارة استطلاع رأى لتحديد أهم الأداءات المهارية المركبة.- استمارة استطلاع رأى للبرنامج التدريبى .- استمارة استطلاع رأى لتحديد أهم اختبارات القدرات التوافقية.- استمارة استطلاع رأى لتحديد أهم اختبارات الأداء المهارى المركب.- استمارة تفريغ البيانات (الاسم –تاريخ الميلاد– الوزن- لطول – العمر التدريبى).- استمارة تفريغ نتائج القدرات التوافقية .- استمارة تفريغ نتائج الأداء المهارى المركب .– الأدوات والأجهزة المستخدمة.– اختيار المساعدين.– البرنامج التدريبي المقترح.الإجراءات التنفيذية للدراسة الأساسية :1- استمارة استطلاع رأى السادة الخبراء الأولى :قام الباحث بتصميم استمارة استبيان تحتوي علي القدرات التوافقية والأدات المهارية المركبة المستخرجة ومحتوى البرنامج التدريبى من خلال تحليل المراجع وعرضها على السادة الخبراء لاختيار وتحديد أهم القدرات التوافقية والأدات المهارية المركبة المستخرجة ومحتوى البرنامج التدريبى التى تتناسب مع المرحلة السنية.2- استمارة استطلاع رأى السادة الخبراء الثانية :ثم قام الباحث بتصميم استمارة استبيان تحتوي علي ما توصل إليه من نتائج تحليل بعض المراجع العلمية والأبحاث والدراسات السابقة و تشتمل علي الاختبارات التي تقيس القدرات التوافقية والأداءات المهارية المركبة التى تتناسب مع المرحلة السنية.3- المعاملات العلمية للاختبارات المختارة:- تطبيق أختبارات القدرات التوافقية كقياس قبلي :• اليوم الأول :– اختبار الجري الزجزاجى بارو لقياس الرشاقة.– اختبار التصويب باليد على المربعات المتداخلة لقياس الدقة.– اختبار الاستجابة الحركية الانتقالية.– اختبار الوثب مسافة والعينان مغلقتان.• اليوم الثاني : اختبارات الأداءات المهارية المركبة.- اختبار التصويب بالوثب عالياً (10 كرات)- اختبار لتنطيط في اتجاه متعرج 30 م ذهاب وعودة.- اختبار التمرير من الجري (ذهاب وعودة) لليمين واليسار- اختبار التصويب بالوثب عالياً (10 كرات) بعد الخداع- اختبار المهارات الهجومية.4- تطبيق البرنامج التدريبي المقترح :تم تطبيق البرنامج التدريبي المقترح (في اليمن) على عينة البحث وتنفيذ الوحدة التدريبية لمدة ثلاثة شهور بواقع أربع وحدات تدريبية كل أسبوع ابتداء من يوم 4 / 9 / 2010م إلى 24 / 11 /2010م.5- تطبيق الاختبارات كقياس بعدي.أجريت القياسات البعدية بعد (12 أسبوع) من بدأ تطبيق البرنامج وذلك يوم السبت والأحد الموافق 27، 28 / 11/2010م وذلك لجميع الاختبارات قيد البحث (الأداء المهارى المركب واختبارات القدرات التوافقية) وذلك بنفس أسلوب التطبيق للقياس القبلي وتحت نفس الظروف ثم تم جمع البيانات وجدولتها لمعالجتها إحصائياً.الاستنتاجات :استنادا إلى ما أظهرته نتائج البحث وفى ضوء هدف البحث وفروضه ، وبناءه النظري ، والإجراءات التي اتبعها الباحث ، وما أمكن التوصل إليه من خلال عرض ومناقشة النتائج ، توصل الباحث إلى الاستنتاجات التالية :1- وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات القياسات القبلية والقياسات البعدية للقدرات التوافقية ( الرشاقة - سرعة الاستجابة - إحساس حركي - الدقة ) لصالح القياسات البعدية حيث بلغت قيمة (ت) المحسوبة لكل منها على الترتيب (4.87)، (27.35)، (2.17)، (15.00).2- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات القياسات القبلية والقياسات البعدية في مستوى الأداءات المهارية المركب ( التصويب بالوثب عالياً - تنطيط في اتجاه متعرج 30 م ذهاب وعودة - التمرير من الجري ” ذهاب وعودة ” لليمين واليسار - التصويب بالوثب عالياً بعد الخداع - اختبار المهارات الهجومية ) لصالح القياسات البعدية حيث بلغت قيمة (ت) المحسوبة لكل منها على الترتيب (2.43)، (4.79)، (2.01)، (2.03)، (2.48).3- أظهرت نسب فروق التحسن في القياس البعدي للقدرات التوافقية مقدارها بين أعلى قيمه لها عند ”الإحساس الحركي” وبلغت ( 39.62 ٪) وأقل قيمة لها( 5.86 ٪)” الرشاقة ”.4- أظهرت نسب فروق التحسن في القياس البعدي لمستوى الأداءات المهارية المركبة مقدارها بين أعلى قيمه لها عند ” التصويب بالوثب عالياً بعد الخداع ” ، وبلغت( 30.36 ٪) ، ويليها ” التصويب بالوثب عالياً ”بنسبة تحسن (21.21 %)، وأقل قيمة لها بنسبة تحسن بلغت ( 5.11٪) ” تنطيط في اتجاه متعرج 30 م ذهاب وعودة”.5- البرنامج التدريبي المقترح له تأثير إيجابي على القدرات التوافقية قيد البحث ( الرشاقة - سرعة الاستجابة - إحساس حركي - الدقة ).6- البرنامج التدريبي المقترح له تأثير إيجابي على مستوى الأداءات المهارية المركبة( التصويب بالوثب عالياً - تنطيط في اتجاه متعرج 30 م ذهاب وعودة - التمرير من الجري ” ذهاب وعودة ” لليمين واليسار - التصويب بالوثب عالياً بعد الخداع - الأداءات المهارية الهجومية المركبة ).7- التدريبات التوافقية التي أحتوى عليها البرنامج لها تأثير فعال على تحسين مستوى القدرات التوافقية ورفع مستوى الأداءات المهارية المركبة.– التوصيات :في حدود مجتمع البحث والعينة المختارة وفى ضوء أهداف البحث وفروضه ومن خلال النتائج يوصى الباحث بما يلي :1. تطبيق البرنامج التدريبي الخاص بالقدرات التوافقية على الناشئين من حيث المستوى والمرحلة السنية قيد البحث وفقا لمحتوى البرنامج التدريبي قيد البحث لما له تأثير إيجابي فعال في اكتساب وتنمية مستوى الأداءات المهارية المركبة.2. تنمية القدرات التوافقية داخل البرامج التدريبية الخاصة بمراحل الناشئين وذلك لما لها تأثير على رفع مستوى الأداء المهاري المركب .3. تنمية الأداءات المهارية المركبة داخل الوحدات التدريبية قيد البحث في مرحلة الناشئين وذلك لما لها من تأثير إيجابي على رفع مستوى الأداء المهاري المركب .4. تطبيق موضوع الدراسة على عينات أخرى من اللاعبين في مختلف المراحل السنية.إجراء المزيد من الدراسات المشابهة لطبيعة البحث الحالي على أنشطة رياضية أخرى. 
   
     
PDF  
       
Tweet