تأثير الجمباز العام على الادراك الحس-حركى للمكفوفين

يعتبر الجنس البشرى أغنى التروات لدى الامم و لهذا تتسابق الدول المتحضرة إلى تقديم أفضل الخدمات لأبنائها بصرف النظر عن اختلاف فهمهم و ثقافتهم و سنهم و فئاتهم و أصبح يستوى فى ذلك السوى و المعاق حيث لم يعد المعاق عبئا على المجتمع كما كان الحال فى الماضى بل أصبح عضوا عاملا فى المجتمع و يتمتع بحقوق السوى، و قد شهدت العقود القليلة الماضية تطورا هائلا في مجال الاهتمام برعاية ذوى الاعاقات المختلفة فقد صدرت كثير من الإعاقات و المواثيق العالمية التى صدرت كثير من الاعلانات و المواثيق العالمية التى صدرت من هيئة الأمم المتحدة و منظماتها المتخصصة و التى كان من أهمها اعلان عام 1981م عاما دوليا للمعاقين.