دراسة بعض المتغيرات البيوميكانيكية للضرب الساحق من المنطقة الخلفية وعلاقتها بالدقة

استمدت التربية البدنية والرياضية اساسيات تطورها من إارتباطها بالعلو م الأخرى وشكلت فيما بينها منظومة رائعه من العلاقات المتداخله بين النظريات التى أفرزتها هذهالعلوم ويبن تطبيقاتها فى مجال التربية الرياضيةوالتى أصبحت الآن تشكل أهم اسس تطور الاداء الحركي. فى معظم الأ نشطة الرياضيه.‏والكرة الطائره من الأ نشطة الرياضية التى تتطور فها أشكال الأداء الحركى بشكل دائم ومضطرد ربما إنطلاقأ من إحساس دائم لدى ممارسيها بأنه رغم ضيق وصغر مساحة ملعب الكره الطائرة مقارنه بالملا عب التى تمارس فها الألعاب الجماعية الأخرى إلا أنهم مضطرين لتعويض ذلك باظهار أن حدود الأداء الحركى وأشكاله وافاق فظوره من الممكن أن تقدى بكنير الحدود الطبيعية لمساحة الملعب الذى تمارس فيه الكرة الطائره.ومن هذا المنطلق ثطورت أشكال الأداء الحركى للا عبى الكره الطائرة تطورأ موازيا لتطور الأفكار والنظريات المستمده من العلوم الأخرى والدليل على ن لك أن مهارة ‏الضرب الساحق كأحد الأشكال الرئيسية للاداء الحركى للاعبى الكرة الطائره فقدت الكثير من فاعليتها بظهور حائط الصد كدفاع مضاد فتطورت بالضرورة آليات تنفيذ الضرب الساحق سواء ما هو مرتبط بمجموعة المثغيرات البيوميكانيكية المنفذة لاداء أو ماهو مرثبط منها بمكان الاعداد والتنفيذ من الملعب.