وسائل زيادة القدرة التنافسية لأهم الصادرات الزراعية المصرية

Faculty Commerce Year: 2008
Type of Publication: Theses Pages: 312
Authors:
BibID 10208052
Keywords : الانتاج الزراعي    
Abstract:
ملخص باللغة العربيةتناول البحث أربع فصول رئيسية :-الفصل الأول هو فصل تمهيدي تناول الإطار النظري للدراسة وتكون من مبحثين أولاً المقدمة وتشمل أهمية البحث ومشكلة وهدف البحث ومنهجية البحث والفروض الخاصة بالبحث ،أما المبحث الثاني فتناول الاستعراض المرجعي وشمل تطور نظريات التجارة الخارجية ،ثم مفهوم الميزة التنالفصل الثاني تناول قطاع الزراعة في الاقتصاد القومي وتكون من مبحثين أولاً اتفاقية الزراعة ونتائجها ويشمل هذا المبحث منظمة التجارة العالمية WTO ، وآثار تحرير التجارة علي مصر ،ثم اتفاقية الزراعة ، والملف الزراعي المصري ،والمبحث الثاني تناول دور قطاع الزراعة الفصل الثالث تناول قياس تنافسية أهم الصادرات الزراعية المصرية بهدف تحديد الميزة التنافسية لأهم الصادرات المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا نسبية وذلك من خلال استخدام المؤشر المركب لقياس تنافسية الصادرات الزراعية ، وفي هذا الفصل تم تحديد بعض السلع وتقسيمهاوتم تطبيق المؤشر علي هذه السلع وذلك من خلال استخدام المقاييس التالية :*مقياس الميزة النسبية الظاهرة .*مقياس النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة بالنسبة إلي سعر مصر*مقياس النسبة بين إنتاج مصر من السلعة والإنتاج العالمي منها .*مقياس معدل اختراق السوق .*مقياس نسبة صادرات مصر إلي الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .*مقياس حصة السوق المصري داخل الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .وتم حساب الوضع النسبي لكل مقياس من هذه المقاييس لمقارنة أفضلية السلع في كل مقياس، وبعد ذلك يتم حساب المؤشر المركب لتنافسية هذه السلع وذلك من خلال قسمة المجموع الجبري للأوضاع النسبية للمقاييس المستخدمة علي عدد هذه المقاييسوأخيراً الفصل الرابع وتناول آليات زيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية ويشمل أربع مباحث الأول تناول اتجاهات أسواق السلع الزراعية من حيث التطورات العالمية لأسواق السلع الزراعية ،وأثرها علي الصادرات ،والمبحث الثاني تناول معوقات تنافسية الصادرات وهي معوقوفي ضوء الدراسة أمكن استخلاص مجموعة من النتائج وهي :• تراجع الأهمية النسبية لقطاع الزراعة في مصر حيث بلغت نسبة الناتج الزراعي 14.71% من إجمالي الناتج القومي عن الفترة (2001 -2005) بعد أن كانت 20.24%عن الفترة (1986-1999)، ومثلت العمالة الزراعية25.79 % عن الفترة (2001 -2005) بنسبة أجور 12.89 % من إجمالي أجور• تم استخدام مفهوم الميزة التنافسية في الأسواق الزراعية ،وقد عرف بأنه معدل نمو الإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج(TFP) في قطاع أو اقتصاد ما ،والإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج الزراعي مقياس نقدي لقيمة الناتج الزراعي من جملة عناصر الإنتاج المستخدمة مقيماً بأسعا• أهم السلع الزراعية المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا تنافسية هي البرتقال والليمون الحامضي ويمثلان نموذج للفاكهة و البطاطس والبصل الجاف ويمثلان نموذج للخضر والأرز غير المقشور ويمثل سلعة حقلية وبذور اليانسون والشمر وتمثل نبات عطري .• لقياس المزايا التنافسية للحاصلات الزراعية المصرية تم استخدام مؤشر مركب من مجموعة من العناصر وهي:أولاً :حساب الميزة النسبية الظاهرة RCA.ثانياُ :حساب النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة المعينة إلى سعر مصرثالثاُ:حساب النسبة بين إنتاج مصر من السلعة المعينة والإنتاج العالمي منها .رابعاً: حساب معدل اختراق السوق MPR .خامساً:حساب نسبة صادرات مصر إلى الدول ذات أعلى معدلات استيعاب سوقيةسادساً :حساب حصة السوق المصري داخل الأسواق المستوردة• وبحساب المؤشر المركب للتنافسية تبين أن بذور اليانسون والشمر (كنبات طبي وعطري) يعتبر هو الأعلى تنافسية بين السلع موضع الدراسة وهو ما يعطي توصية بضرورة الاهتمام بالنباتات الطبية والعطرية في المرحلة القادمة كمحاصيل تصديرية واعدة ولها فرصة أعلي في التنافسية• تواجه عملية التصدير في مصر عدداً من المشكلات التي تعوق أداء الصادرات وتضعف من كفاءة مؤسسات التصدير ، وقد تنوعت هذه المشكلات ما بين مشكلات خاصة بالنظم الضريبية والجمركية ،و مشكلات خاصة بالسياسة النقدية ،بالإضافة إلي ما يواجه قطاع التصدير من مشاكل تمويلية• وبدراسة محددات القدرة التنافسية تبين أن معامل التحديد تعدي 90% لكل السلع ،باستثناء البصل الجاف فقد كان 63.5% ،وهو ما يعني قوة مقاييس التنافسية في التنبؤ بحجم الصادرات من السلعة ، كما تبين معنوية معدل الاختراق بالنسبة لكل السلع عدا الليمون الحامضي .• وبدراسة معدل الاختراق بالنسبة للدول التي تتبع مجموعات اقتصادية تبين أن بذور اليانسون والشمر كانت السلعة الأولي من حيث الوضع النسبي طوال السلسلة الزمنية ، تلها البرتقال في المرتبة الثانية حتي عام 2003 ثم تراجع إلي المرتبة الرابعة من عام 2004 إلي 2007، بي• وأنتهت الدراسة بمجموعة من السياسات المقترحة والدروس المستفادة لزيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية بشكل عام ، والسلع موضع الدراسة بشكل خاص ،مع التأكيد علي ضرورة وضع استراتيجية محددة المعالم والأهداف من خلال توصيف المشكلة وتحديد المعوقات تحديداً دقيملخص باللغة العربيةتناول البحث أربع فصول رئيسية :-الفصل الأول هو فصل تمهيدي تناول الإطار النظري للدراسة وتكون من مبحثين أولاً المقدمة وتشمل أهمية البحث ومشكلة وهدف البحث ومنهجية البحث والفروض الخاصة بالبحث ،أما المبحث الثاني فتناول الاستعراض المرجعي وشمل تطور نظريات التجارة الخارجية ،ثم مفهوم الميزة التنالفصل الثاني تناول قطاع الزراعة في الاقتصاد القومي وتكون من مبحثين أولاً اتفاقية الزراعة ونتائجها ويشمل هذا المبحث منظمة التجارة العالمية WTO ، وآثار تحرير التجارة علي مصر ،ثم اتفاقية الزراعة ، والملف الزراعي المصري ،والمبحث الثاني تناول دور قطاع الزراعة الفصل الثالث تناول قياس تنافسية أهم الصادرات الزراعية المصرية بهدف تحديد الميزة التنافسية لأهم الصادرات المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا نسبية وذلك من خلال استخدام المؤشر المركب لقياس تنافسية الصادرات الزراعية ، وفي هذا الفصل تم تحديد بعض السلع وتقسيمهاوتم تطبيق المؤشر علي هذه السلع وذلك من خلال استخدام المقاييس التالية :*مقياس الميزة النسبية الظاهرة .*مقياس النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة بالنسبة إلي سعر مصر*مقياس النسبة بين إنتاج مصر من السلعة والإنتاج العالمي منها .*مقياس معدل اختراق السوق .*مقياس نسبة صادرات مصر إلي الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .*مقياس حصة السوق المصري داخل الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .وتم حساب الوضع النسبي لكل مقياس من هذه المقاييس لمقارنة أفضلية السلع في كل مقياس، وبعد ذلك يتم حساب المؤشر المركب لتنافسية هذه السلع وذلك من خلال قسمة المجموع الجبري للأوضاع النسبية للمقاييس المستخدمة علي عدد هذه المقاييسوأخيراً الفصل الرابع وتناول آليات زيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية ويشمل أربع مباحث الأول تناول اتجاهات أسواق السلع الزراعية من حيث التطورات العالمية لأسواق السلع الزراعية ،وأثرها علي الصادرات ،والمبحث الثاني تناول معوقات تنافسية الصادرات وهي معوقوفي ضوء الدراسة أمكن استخلاص مجموعة من النتائج وهي :• تراجع الأهمية النسبية لقطاع الزراعة في مصر حيث بلغت نسبة الناتج الزراعي 14.71% من إجمالي الناتج القومي عن الفترة (2001 -2005) بعد أن كانت 20.24%عن الفترة (1986-1999)، ومثلت العمالة الزراعية25.79 % عن الفترة (2001 -2005) بنسبة أجور 12.89 % من إجمالي أجور• تم استخدام مفهوم الميزة التنافسية في الأسواق الزراعية ،وقد عرف بأنه معدل نمو الإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج(TFP) في قطاع أو اقتصاد ما ،والإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج الزراعي مقياس نقدي لقيمة الناتج الزراعي من جملة عناصر الإنتاج المستخدمة مقيماً بأسعا• أهم السلع الزراعية المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا تنافسية هي البرتقال والليمون الحامضي ويمثلان نموذج للفاكهة و البطاطس والبصل الجاف ويمثلان نموذج للخضر والأرز غير المقشور ويمثل سلعة حقلية وبذور اليانسون والشمر وتمثل نبات عطري .• لقياس المزايا التنافسية للحاصلات الزراعية المصرية تم استخدام مؤشر مركب من مجموعة من العناصر وهي:أولاً :حساب الميزة النسبية الظاهرة RCA.ثانياُ :حساب النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة المعينة إلى سعر مصرثالثاُ:حساب النسبة بين إنتاج مصر من السلعة المعينة والإنتاج العالمي منها .رابعاً: حساب معدل اختراق السوق MPR .خامساً:حساب نسبة صادرات مصر إلى الدول ذات أعلى معدلات استيعاب سوقيةسادساً :حساب حصة السوق المصري داخل الأسواق المستوردة• وبحساب المؤشر المركب للتنافسية تبين أن بذور اليانسون والشمر (كنبات طبي وعطري) يعتبر هو الأعلى تنافسية بين السلع موضع الدراسة وهو ما يعطي توصية بضرورة الاهتمام بالنباتات الطبية والعطرية في المرحلة القادمة كمحاصيل تصديرية واعدة ولها فرصة أعلي في التنافسية• تواجه عملية التصدير في مصر عدداً من المشكلات التي تعوق أداء الصادرات وتضعف من كفاءة مؤسسات التصدير ، وقد تنوعت هذه المشكلات ما بين مشكلات خاصة بالنظم الضريبية والجمركية ،و مشكلات خاصة بالسياسة النقدية ،بالإضافة إلي ما يواجه قطاع التصدير من مشاكل تمويلية• وبدراسة محددات القدرة التنافسية تبين أن معامل التحديد تعدي 90% لكل السلع ،باستثناء البصل الجاف فقد كان 63.5% ،وهو ما يعني قوة مقاييس التنافسية في التنبؤ بحجم الصادرات من السلعة ، كما تبين معنوية معدل الاختراق بالنسبة لكل السلع عدا الليمون الحامضي .• وبدراسة معدل الاختراق بالنسبة للدول التي تتبع مجموعات اقتصادية تبين أن بذور اليانسون والشمر كانت السلعة الأولي من حيث الوضع النسبي طوال السلسلة الزمنية ، تلها البرتقال في المرتبة الثانية حتي عام 2003 ثم تراجع إلي المرتبة الرابعة من عام 2004 إلي 2007، بي• وأنتهت الدراسة بمجموعة من السياسات المقترحة والدروس المستفادة لزيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية بشكل عام ، والسلع موضع الدراسة بشكل خاص ،مع التأكيد علي ضرورة وضع استراتيجية محددة المعالم والأهداف من خلال توصيف المشكلة وتحديد المعوقات تحديداً دقيملخص باللغة العربيةتناول البحث أربع فصول رئيسية :-الفصل الأول هو فصل تمهيدي تناول الإطار النظري للدراسة وتكون من مبحثين أولاً المقدمة وتشمل أهمية البحث ومشكلة وهدف البحث ومنهجية البحث والفروض الخاصة بالبحث ،أما المبحث الثاني فتناول الاستعراض المرجعي وشمل تطور نظريات التجارة الخارجية ،ثم مفهوم الميزة التنالفصل الثاني تناول قطاع الزراعة في الاقتصاد القومي وتكون من مبحثين أولاً اتفاقية الزراعة ونتائجها ويشمل هذا المبحث منظمة التجارة العالمية WTO ، وآثار تحرير التجارة علي مصر ،ثم اتفاقية الزراعة ، والملف الزراعي المصري ،والمبحث الثاني تناول دور قطاع الزراعة الفصل الثالث تناول قياس تنافسية أهم الصادرات الزراعية المصرية بهدف تحديد الميزة التنافسية لأهم الصادرات المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا نسبية وذلك من خلال استخدام المؤشر المركب لقياس تنافسية الصادرات الزراعية ، وفي هذا الفصل تم تحديد بعض السلع وتقسيمهاوتم تطبيق المؤشر علي هذه السلع وذلك من خلال استخدام المقاييس التالية :*مقياس الميزة النسبية الظاهرة .*مقياس النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة بالنسبة إلي سعر مصر*مقياس النسبة بين إنتاج مصر من السلعة والإنتاج العالمي منها .*مقياس معدل اختراق السوق .*مقياس نسبة صادرات مصر إلي الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .*مقياس حصة السوق المصري داخل الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .وتم حساب الوضع النسبي لكل مقياس من هذه المقاييس لمقارنة أفضلية السلع في كل مقياس، وبعد ذلك يتم حساب المؤشر المركب لتنافسية هذه السلع وذلك من خلال قسمة المجموع الجبري للأوضاع النسبية للمقاييس المستخدمة علي عدد هذه المقاييسوأخيراً الفصل الرابع وتناول آليات زيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية ويشمل أربع مباحث الأول تناول اتجاهات أسواق السلع الزراعية من حيث التطورات العالمية لأسواق السلع الزراعية ،وأثرها علي الصادرات ،والمبحث الثاني تناول معوقات تنافسية الصادرات وهي معوقوفي ضوء الدراسة أمكن استخلاص مجموعة من النتائج وهي :• تراجع الأهمية النسبية لقطاع الزراعة في مصر حيث بلغت نسبة الناتج الزراعي 14.71% من إجمالي الناتج القومي عن الفترة (2001 -2005) بعد أن كانت 20.24%عن الفترة (1986-1999)، ومثلت العمالة الزراعية25.79 % عن الفترة (2001 -2005) بنسبة أجور 12.89 % من إجمالي أجور• تم استخدام مفهوم الميزة التنافسية في الأسواق الزراعية ،وقد عرف بأنه معدل نمو الإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج(TFP) في قطاع أو اقتصاد ما ،والإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج الزراعي مقياس نقدي لقيمة الناتج الزراعي من جملة عناصر الإنتاج المستخدمة مقيماً بأسعا• أهم السلع الزراعية المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا تنافسية هي البرتقال والليمون الحامضي ويمثلان نموذج للفاكهة و البطاطس والبصل الجاف ويمثلان نموذج للخضر والأرز غير المقشور ويمثل سلعة حقلية وبذور اليانسون والشمر وتمثل نبات عطري .• لقياس المزايا التنافسية للحاصلات الزراعية المصرية تم استخدام مؤشر مركب من مجموعة من العناصر وهي:أولاً :حساب الميزة النسبية الظاهرة RCA.ثانياُ :حساب النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة المعينة إلى سعر مصرثالثاُ:حساب النسبة بين إنتاج مصر من السلعة المعينة والإنتاج العالمي منها .رابعاً: حساب معدل اختراق السوق MPR .خامساً:حساب نسبة صادرات مصر إلى الدول ذات أعلى معدلات استيعاب سوقيةسادساً :حساب حصة السوق المصري داخل الأسواق المستوردة• وبحساب المؤشر المركب للتنافسية تبين أن بذور اليانسون والشمر (كنبات طبي وعطري) يعتبر هو الأعلى تنافسية بين السلع موضع الدراسة وهو ما يعطي توصية بضرورة الاهتمام بالنباتات الطبية والعطرية في المرحلة القادمة كمحاصيل تصديرية واعدة ولها فرصة أعلي في التنافسية• تواجه عملية التصدير في مصر عدداً من المشكلات التي تعوق أداء الصادرات وتضعف من كفاءة مؤسسات التصدير ، وقد تنوعت هذه المشكلات ما بين مشكلات خاصة بالنظم الضريبية والجمركية ،و مشكلات خاصة بالسياسة النقدية ،بالإضافة إلي ما يواجه قطاع التصدير من مشاكل تمويلية• وبدراسة محددات القدرة التنافسية تبين أن معامل التحديد تعدي 90% لكل السلع ،باستثناء البصل الجاف فقد كان 63.5% ،وهو ما يعني قوة مقاييس التنافسية في التنبؤ بحجم الصادرات من السلعة ، كما تبين معنوية معدل الاختراق بالنسبة لكل السلع عدا الليمون الحامضي .• وبدراسة معدل الاختراق بالنسبة للدول التي تتبع مجموعات اقتصادية تبين أن بذور اليانسون والشمر كانت السلعة الأولي من حيث الوضع النسبي طوال السلسلة الزمنية ، تلها البرتقال في المرتبة الثانية حتي عام 2003 ثم تراجع إلي المرتبة الرابعة من عام 2004 إلي 2007، بي• وأنتهت الدراسة بمجموعة من السياسات المقترحة والدروس المستفادة لزيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية بشكل عام ، والسلع موضع الدراسة بشكل خاص ،مع التأكيد علي ضرورة وضع استراتيجية محددة المعالم والأهداف من خلال توصيف المشكلة وتحديد المعوقات تحديداً دقيملخص باللغة العربيةتناول البحث أربع فصول رئيسية :-الفصل الأول هو فصل تمهيدي تناول الإطار النظري للدراسة وتكون من مبحثين أولاً المقدمة وتشمل أهمية البحث ومشكلة وهدف البحث ومنهجية البحث والفروض الخاصة بالبحث ،أما المبحث الثاني فتناول الاستعراض المرجعي وشمل تطور نظريات التجارة الخارجية ،ثم مفهوم الميزة التنالفصل الثاني تناول قطاع الزراعة في الاقتصاد القومي وتكون من مبحثين أولاً اتفاقية الزراعة ونتائجها ويشمل هذا المبحث منظمة التجارة العالمية WTO ، وآثار تحرير التجارة علي مصر ،ثم اتفاقية الزراعة ، والملف الزراعي المصري ،والمبحث الثاني تناول دور قطاع الزراعة الفصل الثالث تناول قياس تنافسية أهم الصادرات الزراعية المصرية بهدف تحديد الميزة التنافسية لأهم الصادرات المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا نسبية وذلك من خلال استخدام المؤشر المركب لقياس تنافسية الصادرات الزراعية ، وفي هذا الفصل تم تحديد بعض السلع وتقسيمهاوتم تطبيق المؤشر علي هذه السلع وذلك من خلال استخدام المقاييس التالية :*مقياس الميزة النسبية الظاهرة .*مقياس النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة بالنسبة إلي سعر مصر*مقياس النسبة بين إنتاج مصر من السلعة والإنتاج العالمي منها .*مقياس معدل اختراق السوق .*مقياس نسبة صادرات مصر إلي الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .*مقياس حصة السوق المصري داخل الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .وتم حساب الوضع النسبي لكل مقياس من هذه المقاييس لمقارنة أفضلية السلع في كل مقياس، وبعد ذلك يتم حساب المؤشر المركب لتنافسية هذه السلع وذلك من خلال قسمة المجموع الجبري للأوضاع النسبية للمقاييس المستخدمة علي عدد هذه المقاييسوأخيراً الفصل الرابع وتناول آليات زيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية ويشمل أربع مباحث الأول تناول اتجاهات أسواق السلع الزراعية من حيث التطورات العالمية لأسواق السلع الزراعية ،وأثرها علي الصادرات ،والمبحث الثاني تناول معوقات تنافسية الصادرات وهي معوقوفي ضوء الدراسة أمكن استخلاص مجموعة من النتائج وهي :• تراجع الأهمية النسبية لقطاع الزراعة في مصر حيث بلغت نسبة الناتج الزراعي 14.71% من إجمالي الناتج القومي عن الفترة (2001 -2005) بعد أن كانت 20.24%عن الفترة (1986-1999)، ومثلت العمالة الزراعية25.79 % عن الفترة (2001 -2005) بنسبة أجور 12.89 % من إجمالي أجور• تم استخدام مفهوم الميزة التنافسية في الأسواق الزراعية ،وقد عرف بأنه معدل نمو الإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج(TFP) في قطاع أو اقتصاد ما ،والإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج الزراعي مقياس نقدي لقيمة الناتج الزراعي من جملة عناصر الإنتاج المستخدمة مقيماً بأسعا• أهم السلع الزراعية المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا تنافسية هي البرتقال والليمون الحامضي ويمثلان نموذج للفاكهة و البطاطس والبصل الجاف ويمثلان نموذج للخضر والأرز غير المقشور ويمثل سلعة حقلية وبذور اليانسون والشمر وتمثل نبات عطري .• لقياس المزايا التنافسية للحاصلات الزراعية المصرية تم استخدام مؤشر مركب من مجموعة من العناصر وهي:أولاً :حساب الميزة النسبية الظاهرة RCA.ثانياُ :حساب النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة المعينة إلى سعر مصرثالثاُ:حساب النسبة بين إنتاج مصر من السلعة المعينة والإنتاج العالمي منها .رابعاً: حساب معدل اختراق السوق MPR .خامساً:حساب نسبة صادرات مصر إلى الدول ذات أعلى معدلات استيعاب سوقيةسادساً :حساب حصة السوق المصري داخل الأسواق المستوردة• وبحساب المؤشر المركب للتنافسية تبين أن بذور اليانسون والشمر (كنبات طبي وعطري) يعتبر هو الأعلى تنافسية بين السلع موضع الدراسة وهو ما يعطي توصية بضرورة الاهتمام بالنباتات الطبية والعطرية في المرحلة القادمة كمحاصيل تصديرية واعدة ولها فرصة أعلي في التنافسية• تواجه عملية التصدير في مصر عدداً من المشكلات التي تعوق أداء الصادرات وتضعف من كفاءة مؤسسات التصدير ، وقد تنوعت هذه المشكلات ما بين مشكلات خاصة بالنظم الضريبية والجمركية ،و مشكلات خاصة بالسياسة النقدية ،بالإضافة إلي ما يواجه قطاع التصدير من مشاكل تمويلية• وبدراسة محددات القدرة التنافسية تبين أن معامل التحديد تعدي 90% لكل السلع ،باستثناء البصل الجاف فقد كان 63.5% ،وهو ما يعني قوة مقاييس التنافسية في التنبؤ بحجم الصادرات من السلعة ، كما تبين معنوية معدل الاختراق بالنسبة لكل السلع عدا الليمون الحامضي .• وبدراسة معدل الاختراق بالنسبة للدول التي تتبع مجموعات اقتصادية تبين أن بذور اليانسون والشمر كانت السلعة الأولي من حيث الوضع النسبي طوال السلسلة الزمنية ، تلها البرتقال في المرتبة الثانية حتي عام 2003 ثم تراجع إلي المرتبة الرابعة من عام 2004 إلي 2007، بي• وأنتهت الدراسة بمجموعة من السياسات المقترحة والدروس المستفادة لزيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية بشكل عام ، والسلع موضع الدراسة بشكل خاص ،مع التأكيد علي ضرورة وضع استراتيجية محددة المعالم والأهداف من خلال توصيف المشكلة وتحديد المعوقات تحديداً دقيملخص باللغة العربيةتناول البحث أربع فصول رئيسية :-الفصل الأول هو فصل تمهيدي تناول الإطار النظري للدراسة وتكون من مبحثين أولاً المقدمة وتشمل أهمية البحث ومشكلة وهدف البحث ومنهجية البحث والفروض الخاصة بالبحث ،أما المبحث الثاني فتناول الاستعراض المرجعي وشمل تطور نظريات التجارة الخارجية ،ثم مفهوم الميزة التنالفصل الثاني تناول قطاع الزراعة في الاقتصاد القومي وتكون من مبحثين أولاً اتفاقية الزراعة ونتائجها ويشمل هذا المبحث منظمة التجارة العالمية WTO ، وآثار تحرير التجارة علي مصر ،ثم اتفاقية الزراعة ، والملف الزراعي المصري ،والمبحث الثاني تناول دور قطاع الزراعة الفصل الثالث تناول قياس تنافسية أهم الصادرات الزراعية المصرية بهدف تحديد الميزة التنافسية لأهم الصادرات المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا نسبية وذلك من خلال استخدام المؤشر المركب لقياس تنافسية الصادرات الزراعية ، وفي هذا الفصل تم تحديد بعض السلع وتقسيمهاوتم تطبيق المؤشر علي هذه السلع وذلك من خلال استخدام المقاييس التالية :*مقياس الميزة النسبية الظاهرة .*مقياس النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة بالنسبة إلي سعر مصر*مقياس النسبة بين إنتاج مصر من السلعة والإنتاج العالمي منها .*مقياس معدل اختراق السوق .*مقياس نسبة صادرات مصر إلي الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .*مقياس حصة السوق المصري داخل الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .وتم حساب الوضع النسبي لكل مقياس من هذه المقاييس لمقارنة أفضلية السلع في كل مقياس، وبعد ذلك يتم حساب المؤشر المركب لتنافسية هذه السلع وذلك من خلال قسمة المجموع الجبري للأوضاع النسبية للمقاييس المستخدمة علي عدد هذه المقاييسوأخيراً الفصل الرابع وتناول آليات زيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية ويشمل أربع مباحث الأول تناول اتجاهات أسواق السلع الزراعية من حيث التطورات العالمية لأسواق السلع الزراعية ،وأثرها علي الصادرات ،والمبحث الثاني تناول معوقات تنافسية الصادرات وهي معوقوفي ضوء الدراسة أمكن استخلاص مجموعة من النتائج وهي :• تراجع الأهمية النسبية لقطاع الزراعة في مصر حيث بلغت نسبة الناتج الزراعي 14.71% من إجمالي الناتج القومي عن الفترة (2001 -2005) بعد أن كانت 20.24%عن الفترة (1986-1999)، ومثلت العمالة الزراعية25.79 % عن الفترة (2001 -2005) بنسبة أجور 12.89 % من إجمالي أجور• تم استخدام مفهوم الميزة التنافسية في الأسواق الزراعية ،وقد عرف بأنه معدل نمو الإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج(TFP) في قطاع أو اقتصاد ما ،والإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج الزراعي مقياس نقدي لقيمة الناتج الزراعي من جملة عناصر الإنتاج المستخدمة مقيماً بأسعا• أهم السلع الزراعية المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا تنافسية هي البرتقال والليمون الحامضي ويمثلان نموذج للفاكهة و البطاطس والبصل الجاف ويمثلان نموذج للخضر والأرز غير المقشور ويمثل سلعة حقلية وبذور اليانسون والشمر وتمثل نبات عطري .• لقياس المزايا التنافسية للحاصلات الزراعية المصرية تم استخدام مؤشر مركب من مجموعة من العناصر وهي:أولاً :حساب الميزة النسبية الظاهرة RCA.ثانياُ :حساب النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة المعينة إلى سعر مصرثالثاُ:حساب النسبة بين إنتاج مصر من السلعة المعينة والإنتاج العالمي منها .رابعاً: حساب معدل اختراق السوق MPR .خامساً:حساب نسبة صادرات مصر إلى الدول ذات أعلى معدلات استيعاب سوقيةسادساً :حساب حصة السوق المصري داخل الأسواق المستوردة• وبحساب المؤشر المركب للتنافسية تبين أن بذور اليانسون والشمر (كنبات طبي وعطري) يعتبر هو الأعلى تنافسية بين السلع موضع الدراسة وهو ما يعطي توصية بضرورة الاهتمام بالنباتات الطبية والعطرية في المرحلة القادمة كمحاصيل تصديرية واعدة ولها فرصة أعلي في التنافسية• تواجه عملية التصدير في مصر عدداً من المشكلات التي تعوق أداء الصادرات وتضعف من كفاءة مؤسسات التصدير ، وقد تنوعت هذه المشكلات ما بين مشكلات خاصة بالنظم الضريبية والجمركية ،و مشكلات خاصة بالسياسة النقدية ،بالإضافة إلي ما يواجه قطاع التصدير من مشاكل تمويلية• وبدراسة محددات القدرة التنافسية تبين أن معامل التحديد تعدي 90% لكل السلع ،باستثناء البصل الجاف فقد كان 63.5% ،وهو ما يعني قوة مقاييس التنافسية في التنبؤ بحجم الصادرات من السلعة ، كما تبين معنوية معدل الاختراق بالنسبة لكل السلع عدا الليمون الحامضي .• وبدراسة معدل الاختراق بالنسبة للدول التي تتبع مجموعات اقتصادية تبين أن بذور اليانسون والشمر كانت السلعة الأولي من حيث الوضع النسبي طوال السلسلة الزمنية ، تلها البرتقال في المرتبة الثانية حتي عام 2003 ثم تراجع إلي المرتبة الرابعة من عام 2004 إلي 2007، بي• وأنتهت الدراسة بمجموعة من السياسات المقترحة والدروس المستفادة لزيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية بشكل عام ، والسلع موضع الدراسة بشكل خاص ،مع التأكيد علي ضرورة وضع استراتيجية محددة المعالم والأهداف من خلال توصيف المشكلة وتحديد المعوقات تحديداً دقيملخص باللغة العربيةتناول البحث أربع فصول رئيسية :-الفصل الأول هو فصل تمهيدي تناول الإطار النظري للدراسة وتكون من مبحثين أولاً المقدمة وتشمل أهمية البحث ومشكلة وهدف البحث ومنهجية البحث والفروض الخاصة بالبحث ،أما المبحث الثاني فتناول الاستعراض المرجعي وشمل تطور نظريات التجارة الخارجية ،ثم مفهوم الميزة التنالفصل الثاني تناول قطاع الزراعة في الاقتصاد القومي وتكون من مبحثين أولاً اتفاقية الزراعة ونتائجها ويشمل هذا المبحث منظمة التجارة العالمية WTO ، وآثار تحرير التجارة علي مصر ،ثم اتفاقية الزراعة ، والملف الزراعي المصري ،والمبحث الثاني تناول دور قطاع الزراعة الفصل الثالث تناول قياس تنافسية أهم الصادرات الزراعية المصرية بهدف تحديد الميزة التنافسية لأهم الصادرات المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا نسبية وذلك من خلال استخدام المؤشر المركب لقياس تنافسية الصادرات الزراعية ، وفي هذا الفصل تم تحديد بعض السلع وتقسيمهاوتم تطبيق المؤشر علي هذه السلع وذلك من خلال استخدام المقاييس التالية :*مقياس الميزة النسبية الظاهرة .*مقياس النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة بالنسبة إلي سعر مصر*مقياس النسبة بين إنتاج مصر من السلعة والإنتاج العالمي منها .*مقياس معدل اختراق السوق .*مقياس نسبة صادرات مصر إلي الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .*مقياس حصة السوق المصري داخل الدول ذات أعلي معدلات استيعاب سوقية .وتم حساب الوضع النسبي لكل مقياس من هذه المقاييس لمقارنة أفضلية السلع في كل مقياس، وبعد ذلك يتم حساب المؤشر المركب لتنافسية هذه السلع وذلك من خلال قسمة المجموع الجبري للأوضاع النسبية للمقاييس المستخدمة علي عدد هذه المقاييسوأخيراً الفصل الرابع وتناول آليات زيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية ويشمل أربع مباحث الأول تناول اتجاهات أسواق السلع الزراعية من حيث التطورات العالمية لأسواق السلع الزراعية ،وأثرها علي الصادرات ،والمبحث الثاني تناول معوقات تنافسية الصادرات وهي معوقوفي ضوء الدراسة أمكن استخلاص مجموعة من النتائج وهي :• تراجع الأهمية النسبية لقطاع الزراعة في مصر حيث بلغت نسبة الناتج الزراعي 14.71% من إجمالي الناتج القومي عن الفترة (2001 -2005) بعد أن كانت 20.24%عن الفترة (1986-1999)، ومثلت العمالة الزراعية25.79 % عن الفترة (2001 -2005) بنسبة أجور 12.89 % من إجمالي أجور• تم استخدام مفهوم الميزة التنافسية في الأسواق الزراعية ،وقد عرف بأنه معدل نمو الإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج(TFP) في قطاع أو اقتصاد ما ،والإنتاجية الكلية لعوامل الإنتاج الزراعي مقياس نقدي لقيمة الناتج الزراعي من جملة عناصر الإنتاج المستخدمة مقيماً بأسعا• أهم السلع الزراعية المصرية التي تتمتع فيها مصر بمزايا تنافسية هي البرتقال والليمون الحامضي ويمثلان نموذج للفاكهة و البطاطس والبصل الجاف ويمثلان نموذج للخضر والأرز غير المقشور ويمثل سلعة حقلية وبذور اليانسون والشمر وتمثل نبات عطري .• لقياس المزايا التنافسية للحاصلات الزراعية المصرية تم استخدام مؤشر مركب من مجموعة من العناصر وهي:أولاً :حساب الميزة النسبية الظاهرة RCA.ثانياُ :حساب النسبة بين متوسط أسعار أهم الدول المنافسة لمصر في تصدير السلعة المعينة إلى سعر مصرثالثاُ:حساب النسبة بين إنتاج مصر من السلعة المعينة والإنتاج العالمي منها .رابعاً: حساب معدل اختراق السوق MPR .خامساً:حساب نسبة صادرات مصر إلى الدول ذات أعلى معدلات استيعاب سوقيةسادساً :حساب حصة السوق المصري داخل الأسواق المستوردة• وبحساب المؤشر المركب للتنافسية تبين أن بذور اليانسون والشمر (كنبات طبي وعطري) يعتبر هو الأعلى تنافسية بين السلع موضع الدراسة وهو ما يعطي توصية بضرورة الاهتمام بالنباتات الطبية والعطرية في المرحلة القادمة كمحاصيل تصديرية واعدة ولها فرصة أعلي في التنافسية• تواجه عملية التصدير في مصر عدداً من المشكلات التي تعوق أداء الصادرات وتضعف من كفاءة مؤسسات التصدير ، وقد تنوعت هذه المشكلات ما بين مشكلات خاصة بالنظم الضريبية والجمركية ،و مشكلات خاصة بالسياسة النقدية ،بالإضافة إلي ما يواجه قطاع التصدير من مشاكل تمويلية• وبدراسة محددات القدرة التنافسية تبين أن معامل التحديد تعدي 90% لكل السلع ،باستثناء البصل الجاف فقد كان 63.5% ،وهو ما يعني قوة مقاييس التنافسية في التنبؤ بحجم الصادرات من السلعة ، كما تبين معنوية معدل الاختراق بالنسبة لكل السلع عدا الليمون الحامضي .• وبدراسة معدل الاختراق بالنسبة للدول التي تتبع مجموعات اقتصادية تبين أن بذور اليانسون والشمر كانت السلعة الأولي من حيث الوضع النسبي طوال السلسلة الزمنية ، تلها البرتقال في المرتبة الثانية حتي عام 2003 ثم تراجع إلي المرتبة الرابعة من عام 2004 إلي 2007، بي• وأنتهت الدراسة بمجموعة من السياسات المقترحة والدروس المستفادة لزيادة القدرة التنافسية للصادرات الزراعية بشكل عام ، والسلع موضع الدراسة بشكل خاص ،مع التأكيد علي ضرورة وضع استراتيجية محددة المعالم والأهداف من خلال توصيف المشكلة وتحديد المعوقات تحديداً دقي
   
     
PDF  
       
Tweet