الألفاظ الدخيلة والمعربة فى القاموس المحيط أصولها وإستخدامتها

واللغة العربية كغيرها من اللغات الأخرى التى تأثرت بغيرها من اللغات طوال تاريخها السحيق فأفترضت وعربت كثيراٌ جداٌ من الألفاظ التى إحتاجتها لبناء ذلك الصرح اللغوى الذى تشرف لإستقبال القرآن الكريم أعظم نص معجز وجاء القرآن بلغته التى تحدث العرب وفيها ألفاظ أعجمية كثيرةوإنشق.وقسم البحث إلى: 1) المقدمة: وتتناول تسمية البحث ودوافع وكلمة مبسطة عن المعرب وعن القاموس المحيط.2) الجهود التى بذلت قديماٌ وحديثاٌ: وذكر فيها الباحث أهم الجهود التى بذلها علماء اللغة منذ الخليل بن أحمد حتى العصر الحديث.3) مادة البحث وقسمها الباحث إلى أربعة أبواب على هذا النحو: الباب الأول: التعريف بالقاموس المحيط وصاحبه وبعض قضايا التعريب.الفصل الأول : الفيروز آبادى والتعريف بالقاموس المحيط.الفصل الثانى: بعض قضايا التعريب ونظرةتطبيقية على القاموس المحيط.الباب الثانى: الدخيل والمعرب من اللغة الفارسية.الباب الثالث: الدخيل والمعرب من لغات أخرى غير الفارسية وينقسم إلى فصلين: 1) الفصل الأول : الألفاظ الداة على إصطلحات الحضارةوالإدارةوالألفاظ الدينية وعددها ثلاث عشرة كلمة.3) الفصل الثانى: الألفاظ الدالة على أشباء خاصة بالعجم من غير الفرس وعددها ست وخمسون كلمة.الباب الرابع: الأعلام والألفاظ المولدة ويحتوى على فصلين هما: الفصل الأول: الأعلام الأعجمية. الفصل الثانى: الألفاظ المولدة.